أنا أكتُب إذاً أنا أعيش

الأحد، 15 مايو 2016


مرسلة بواسطة حصه اليحيا في 9:09 ص
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
عرض الإصدار المتوافق مع الأجهزة الجوّلة
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

من أنا

صورتي
حصه اليحيا
اقرأ لأرتقي واكتب لأتحرر من القيود ارفض تأجير عقلي كما ترفض تأجير شرفك|تجدني في الرفوف بين الأدب والقصائد وكل الأشياء الحرّة-الموسيقى غذاء الروح-
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ◄  2018 (2)
    • ◄  فبراير (1)
    • ◄  يناير (1)
  • ◄  2017 (3)
    • ◄  يوليو (1)
    • ◄  مارس (1)
    • ◄  فبراير (1)
  • ▼  2016 (25)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  يونيو (1)
    • ▼  مايو (5)
      • يمضي العمر لا وطن لا احلام نلملم ملامحنا ونجمع...
      • كتبت له :  اعلم ان رسائلي تصلك في الغالب لكنها ...
      • واضيع في زوبعة الأيام لست املك سوى رسائلي البسيط...
      • بحق عروبتنا المغتصبة , بحق أصواتنا الهشة , بحق ا...
    • ◄  أبريل (2)
    • ◄  مارس (2)
    • ◄  فبراير (12)
المظهر: سفر. يتم التشغيل بواسطة Blogger.